منذ 48 ساعة، الاستقرار هو السر وراء تغييرات مدربي أوروبا والريال يفتح الأفق الجديد

الاستقرار يسود خريطة مدربي الأندية الأوروبية الكبرى
مع اقتراب انطلاق موسم 2025-2026، يظهر الاستقرار كمفتاح رئيسي لتغييرات مدربي الأندية الأوروبية الكبرى. تتجه مجالس الإدارات نحو تعزيز الاستقرار في اختياراتهم، مما يعكس الثقة في مدربيهم. في الدوري الإنجليزي، يظهر هذا الاتجاه بوضوح، حيث يستمر العديد من المدربين المعروفين في وظائفهم.
الاستقرار في الدوريات الأوروبية
حيث يبقى أرني سلوت، بطل الدوري، مع ليفربول في الموسم القادم، ويحتفظ كل من روبن أموريم في مانشستر يونايتد وميكيل أرتيتا في أرسنال بوظائفهم. وقد أظهرت إدارة نيوكاسل ثقتها في إيدي هاو وتجديد عقد بيب جوارديولا في مانشستر سيتي، مما سيعزز الأداء الرفيع.
الاستقرار في إسبانيا وإيطاليا
في إسبانيا، يستمر هانزي فليك في قيادة برشلونة بعد فوزه بلقب الليجا، في حين جدد أتلتيكو مدريد عقد دييجو سيميوني، وهو أحد أقدم المدربين في الوظيفة. وفي إيطاليا، يتمتع تيودور بشعبية متزايدة مع يوفنتوس، حيث يسعى لإعادة الفريق إلى القمة.
التغييرات المحدودة
على الرغم من بعض التغييرات المحدودة في خريطة المدربين، مثل ماسيميليانو أليجري في ميلان وتشابي ألونسو في ريال مدريد، إلا أن هذه التغييرات تعكس ثقة وتطلعا نحو مستقبل مشرق. يبدو أن الأندية تسعى نحو الاستمرارية حيث يعتبر الاستقرار أساساً لتحقيق النجاح.